تحميل رواية نوار اللوز PDF - واسيني الأعرج

الرئيسية / واسيني الأعرج / نوار اللوز
رواية نوار اللوز لـ واسيني الأعرج

رواية نوار اللوز

الكاتب واسيني الأعرج

رواية نوار اللوز لـ واسيني الأعرج
القسم : الأدب العربي
الفئة : الروايات العربية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 264
سنة النشر : 2007
حجم الكتاب : 1.5 ميجا بايت
نوع الملف : PDF
التقيم : (1 تقيمات)

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية نوار اللوز pdf رأسك خشن يا صالح الزوفري، يا وليد البراريك مثل أحجار الوديان... ماذا يا صالح، يا آخر سلالة بين هلال، أيها القمح البليوني، بدأت تتفسخ مرغماً، وتسقط من عينيك كل الأشياء الجميلة التي أنبتها في قلبك الشهداء ودهر من الحزن، ماذا بقي لك من أبي زيد الهلالي، غير إرث السيف الذي لا يعرف الغمد، والتهويب، والجوع، والفنطازية الخاوية (؟؟؟)، وصدقك الذي لم تعد له أية قيمة تغريبة بين هلال تلقي بظلالها على خيال واسيني الأعرج، ومن يقرأ "نوّار اللوز" يحضر في ذهنه الأمير حسن بن سرحان، ودياب الزغبي، وأبو زيد الهلالي، والجازية (...) وسينتبه هذا القارئ أنه منذ وجدنا على هذه الأرض والى يومنا هذا والسيف لغتنا الوحيدة لحل مشاكلنا المعقدة.
ويقول واسيني الأعرج بأنه وكي لا يبدو أتعس من أبي زيد الهلالي، أو الأمير حسن بن سرحان (من التغريبة) يقول بأن أحداث هذه الرواية هي من نسيج الخيال بشكل من الأشكال، وإذا ورد أي تشابه أو تطابق بينها وبين حياة أي شخص أو أية عشيرة أو أية قبيلة أو أية دولة، على وجه الكرة الأرضية، فليس ذلك من قبيل المصادفة أبداً

عرض المزيد
الزوار ( 1600 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب واسيني الأعرج

واسيني الأعرج

ولد 8 أغسطس 1954 بقرية سيدي بوجنان الحدودية- تلمسان، جامعي وروائي. يشغل اليوم منصب أستاذ كرسي بجامعتي الجزائر المركزية والسوربون بباريس. يعتبر أحد أهمّ الأصوات الروائية في الوطن العربي.
على خلاف الجيل التأسيسي الذي سبقه، تنتمي أعمال واسيني� ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
أضف مراجعة
أن نحب, معناه أن نجن قليلاً وننسى أن لنا عقلاً. نحن الفقراء يا بنتي أكثر الناس قدرة على الحب لأننا أكثر خلق الله تضحية و صدقاً ولكن لا نعرف كيف نعبر عن أشواقنا. لا نسال عن المصاعب, حين يتعلق الأمر بالدفاع عن حقنا في الحياة.
تحميل المزيد
أضف إقتباس
  • الأيام الماضية قاسية. تأتي معتقة, حارقة كهذه الذاكرة المثقلة بالنار و أخبار الموت.
  • القلب ما يزال حياً ينبض لكل الأشياء الجميلة التي لا تموت. فلماذا هذا البؤس الذي لا يذكر إلا ببرودة القبر ..؟؟